«شُعلتي» - محتوى بلس

0 تعليق ارسل طباعة
للمرة الألف أعود إليك

بعدما أغلقتُ عنك كل بابٍ

يأخذك إلي..

لكنك تجيد الطرقَ..

تجيد العزفَ

وحفر الكلمات على جدران بيتي..

وبينما أُطفئ الضوء

ليشعل القمر فضته في قلبي..

أتيت..

مددت يدك..

وخطفت شعلتي الفضية..

من يومها..

أمشط أنين الليل..

وأعلق له خلخالي على نافذتي..

نسيت كيف يكون الرقص وحيداً..

كيف يكون الصوت وحيداً

كيف يكون الحب حزيناً..

مستنداً على كتفي..

بيتي امتلأ بالطيور..

بالغزلان الهاربة

بالذئاب والنسور..

بعدما قتل الراعي نفسه..

وأخطأ إصابة قتلي.


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق