أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة أهمية الترقيم الإلكتروني للإبل، موضحةً أنه يمثل أحد أهم أدوات الإرشاد الزراعي الحديثة التي تسهم في تحسين إدارة الثروة الحيوانية. وأشارت الوزارة إلى أن الترقيم الإلكتروني يمنح كل رأس من الإبل هوية فريدة، ما يتيح تتبعها بدقة وسهولة ويعزز من كفاءة إدارتها.
وأضافت الوزارة أن هذه التقنية تساهم في تعزيز الأمن الغذائي وتحسين الإنتاجية من خلال توفير إحصاءات دقيقة حول أعداد الإبل وتوزيعها الجغرافي. كما تتيح هذه البيانات إمكانية التخطيط المستقبلي لإدارة الثروة الحيوانية وتحقيق استدامتها، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
يُذكر أن الوزارة تسعى من خلال برامج الإرشاد الزراعي إلى تعزيز استخدام التكنولوجيا الحديثة في القطاع الزراعي، مؤكدةً أن الترقيم الإلكتروني للإبل يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق تحول رقمي شامل في إدارة الثروة الحيوانية، بما يدعم الاستدامة الاقتصادية والبيئية.
مزايا الترقيم الإلكتروني
وأوضحت الوزارة أن نظام الترقيم الإلكتروني يوفر العديد من المزايا، أبرزها تسجيل المعلومات الحيوية للإبل في قاعدة بيانات مركزية، مما يسهل عمليات التتبع في حال التنقل أو البيع أو الفقدان. كما يساعد في مراقبة الحالة الصحية للإبل وتنظيم عمليات التطعيم والعلاج، بما يدعم الجهود الوطنية للحد من انتشار الأمراض الحيوانية المعدية.وأضافت الوزارة أن هذه التقنية تساهم في تعزيز الأمن الغذائي وتحسين الإنتاجية من خلال توفير إحصاءات دقيقة حول أعداد الإبل وتوزيعها الجغرافي. كما تتيح هذه البيانات إمكانية التخطيط المستقبلي لإدارة الثروة الحيوانية وتحقيق استدامتها، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
يُذكر أن الوزارة تسعى من خلال برامج الإرشاد الزراعي إلى تعزيز استخدام التكنولوجيا الحديثة في القطاع الزراعي، مؤكدةً أن الترقيم الإلكتروني للإبل يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق تحول رقمي شامل في إدارة الثروة الحيوانية، بما يدعم الاستدامة الاقتصادية والبيئية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق